الاسم المحلي: | عباية، دفة |
الفئة: | رداء |
التصنيف: | نسائي |
المنشأ: | الإمارات |
المنطقة: | أبو ظبي |
النطاق: | الإمارات |
القياس: | الطول: 150 سم العرض: 150سم |
الخامة: | حرير |
التقنيات: | خياطة آلية |
اللون: | |
المصدر: | شراء، محلات عبد الله خنجي، أبو ظبي 1990 |
الموقع: | مُبادرة زَيّ |
الوضع الراهن: | مخزّن |
رقم السجل: | ZI1999.500723 UAE |
ملاحظة عن القطعة
تم شراء هذا الرداء (
عَبايَة: (بالعامية: رداء، جمعها عبايات أو عِبي، بالفصحى: عباءة وجمعها عباءات، وهي الرداء الخارجي يرادفها: عبا، عباءة، عباه، دفة، بشت، مِشْلَح: (بالعامية: ينزع، يرادفها: عبا، عباية، عباه، عباة، بشت، دفَّة: (بالعربية: الجانب، يرادفها: عبا، عباية، عباه، بشت، مشلح)، رداء خارجي عام يرتديه كلا الجنسين في الأماكن العامة. مع مرور الوقت، تطورت هذه القطعة وتغيرت في الشكل والأسلوب والوظيفة.
خُنْجي: عبد الله حسين خنجي: تاجر أقمشة إماراتي شهير من أصل إيراني. افتتح أول متجر متخصص للمنسوجات في سوق أبو ظبي المركزي بعد عودته من رحلة إلى سويسرا برفقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أوائل السبعينيات. وهو اليوم يمتلك مجموعة من المتاجر والشركات في الإمارات السبع.
خُنْجي: عبد الله حسين خنجي: تاجر أقمشة إماراتي شهير من أصل إيراني. افتتح أول متجر متخصص للمنسوجات في سوق أبو ظبي المركزي بعد عودته من رحلة إلى سويسرا برفقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أوائل السبعينيات. وهو اليوم يمتلك مجموعة من المتاجر والشركات في الإمارات السبع.
د. ريم طارق المتولي: مؤسِّسة مبادرة زَيّ، شخصية عامة، متحدثة وكاتبة، أمينة عامة وخبيرة استشارية في الفن والعمارة الإسلامية والتصميم الداخلي والأزياء التاريخية والتراث الإماراتي.
خُنْجي: عبد الله حسين خنجي: تاجر أقمشة إماراتي شهير من أصل إيراني. افتتح أول متجر متخصص للمنسوجات في سوق أبو ظبي المركزي بعد عودته من رحلة إلى سويسرا برفقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان أوائل السبعينيات. وهو اليوم يمتلك مجموعة من المتاجر والشركات في الإمارات السبع.
ميزات القطعة
كل عباءة (
عَبايَة: (بالعامية: رداء، جمعها عبايات أو عِبي، بالفصحى: عباءة وجمعها عباءات، وهي الرداء الخارجي يرادفها: عبا، عباءة، عباه، دفة، بشت، مِشْلَح: (بالعامية: ينزع، يرادفها: عبا، عباية، عباه، عباة، بشت، دفَّة: (بالعربية: الجانب، يرادفها: عبا، عباية، عباه، بشت، مشلح)، رداء خارجي عام يرتديه كلا الجنسين في الأماكن العامة. مع مرور الوقت، تطورت هذه القطعة وتغيرت في الشكل والأسلوب والوظيفة.
بِشْت: (بالفصحى، بجد أو بجاد: رداء، بالأكادية: بشتو، وبالفارسية: ؟، جمعها بشوت، يرادفها: عبا، عباية، عباه، عباة، دفة، بشت، مشلح)، رداء خارجي عام يرتديه الرجال في الأماكن العامة. مع مرور الوقت، تطورت هذه القطعة وتغيرت في الشكل والأسلوب والوظيفة.
مِشْلَح: (بالعامية: ينزع، يرادفها: عبا، عباية، عباه، عباة، بشت، دفَّة: (بالعربية: الجانب، يرادفها: عبا، عباية، عباه، بشت، مشلح)، رداء خارجي عام يرتديه كلا الجنسين في الأماكن العامة. مع مرور الوقت، تطورت هذه القطعة وتغيرت في الشكل والأسلوب والوظيفة.
دفَّة: (بالعربية: الجانب، يرادفها: عبا، عباية، عباه، بشت، مشلح)، رداء خارجي عام يرتديه كلا الجنسين في الأماكن العامة. مع مرور الوقت، تطورت هذه القطعة وتغيرت في الشكل والأسلوب والوظيفة.
شَاش: (بالفصحى). نسيج شبكي رقيق للغاية مصنوع من الحرير أو الكتان أو القطن.
موسلين: (بالعربية: الموصل - مدينة في العراق، أو الفرنسية: موس - رغوة، يرادفها: مُلمُل، مِلمِل)، تشكيلة رائعة من القطن المنسوج السادة الفريد من نوعه في دلتا الغانج - أنهار الغانج، بادما، وميجنا. المصطلح إما مشتق من "الموصل"، أو "الموس" بسبب وزنه الخفيف وقوامه الرقيق.
فَجَّة: (بالعامية. بالفصحى: فُجَّة أي الفُرْجَةُ بين الجبَليْن، والمثنى: فجتين، والجمع فجّات). تُستخدم المفردة للدلالة على القطعة الواحدة من النسيج المُحاك سواء كان لعباءة أو لبساط.
حَاشِيَة: (بالعربية: الهامش والزيادة والطرف. الجمع حَاشِيَات، حَوَاشي)، تدل المفردة على جانب الثوب أو القماش، ويمكن أن تدل على التشذيب المستخدم لتزيين الحواف.
خَبُن: (بالفصحى. من فعل خَبَنَ. خبَن الثَّوبَ ثنى جُزْءاً منه وخاطه ليَقْصُر، ومنه
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
ولتشكيل
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
ولتشكيل فتحتي الكفين يتم قص القماش بقياس محدد في أقصى زاويتي خطي الكتفين، وهو ما يسهم في
خَلَگ: (بالعربية:
شَاش: (بالفصحى). نسيج شبكي رقيق للغاية مصنوع من الحرير أو الكتان أو القطن.
موسلين: (بالعربية: الموصل - مدينة في العراق، أو الفرنسية: موس - رغوة، يرادفها: مُلمُل، مِلمِل)، تشكيلة رائعة من القطن المنسوج السادة الفريد من نوعه في دلتا الغانج - أنهار الغانج، بادما، وميجنا. المصطلح إما مشتق من "الموصل"، أو "الموس" بسبب وزنه الخفيف وقوامه الرقيق.
منذ تسعينيات القرن الماضي ظهرت موديلات جديدة من العباءات، كتلك الموجودة في هذا المثال، حيث بات عرض القماش أكثر، ولهذا لم تكن هناك حاجة لتكوين
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
خَبُن: (بالفصحى. من فعل خَبَنَ. خبَن الثَّوبَ ثنى جُزْءاً منه وخاطه ليَقْصُر، ومنه
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
هذه العباءة التي تمت خياطتها من
.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:
أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.
عَبَايَة_چَتْف: (بالعامية الإماراتية: عَبَايَة: رداء خارجي، چَتْف: الكتف) ، في معظم دول الخليج العربي ، يستخدم هذا المصطلح عند ارتداء عباءة خارجية (عباية) تُسدَل من الكتفين. بالعامية ، يتم قلب حرف الكاف إلى (چ) في العديد من اللهجات العربية.
شِيْلة: (بالعامية الخليجية). قماش بطول معين تضعه الـمرأة على رأسها كحجاب أو غطاء، وتُسمّى أيضاً وقَايَة، ومِلْفَع. قماشها عادة شفاف من التُّوْل (تُوْر) أو الحرير أو الشيفون (سَارِي) أو الشاش القطني الذي يُدعى (وَسْمَة) أو (نِدْوَة) أو (نِيْل).
في كثير من مناطق الخليج لا تزال المرأة ملتزمة بعادة عدم خلع المرأة عباءتها في الأماكن العامة، وخاصة الإمارات. وتقليدياً لا تخلع المرأة عباءتها في التجمعات الكبيرة - ومن بينها النسائية - نظراً لأن قماشها
.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:
أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.
وفي حالة خلعت المرأة عباءتها فإنها تطويها عادةً إلى أصغر مربع ممكن، أو تثبتها تحت إبطها بإحكام، أو تجلس عليها كي لا تُستبدل بعباءة امرأة أخرى. وفي الوقت الحاضر يتم إنشاء غرف تبديل ملابس بها مكياج وعطورات، سواء في المنازل أو في الصالات الكبرى حيث تُقام الأعراس والحفلات، لتعلق النسوة فيها عباءاتهن ويجددن مظهرهن عند وصولهن إلى المكان أو قبل مغادرته.