1 of 6
| الاسم المحلي: | شيلة بو_نفة، غشوة، وقاية |
| الفئة: | غطاء رأس |
| التصنيف: | نسائي |
| المنشأ: | الإمارات |
| المنطقة: | دبي |
| النطاق: | الإمارات، البحرين، الكويت، عُمان، السعودية، قطر، العراق، إيران |
| القياس: | الطول: 474 سم العرض: 70 سم |
| الخامة: | صناعي |
| اللون: | |
| العناصر الزخرفية: | هندسية |
| المصدر: | شراء، خديجة خلف النساج، دبي 1983 |
| الموقع: | مُبادرة زَيّ |
| الوضع الراهن: | مخزّن |
| رقم السجل: | ZI1983.50014 UAE |
تاريخ القطعة
عندما كانت
د. ريم طارق المتولي: مؤسِّسة مبادرة زَيّ، شخصية عامة، متحدثة وكاتبة، أمينة عامة وخبيرة استشارية في الفن والعمارة الإسلامية والتصميم الداخلي والأزياء التاريخية والتراث الإماراتي.
وِشَاح: (بالفصحى. الجمع: أوْشِحَة، وَشَائح، وُشُح). قماش مستطيل الشكل يُوضع على الرأس أو الكتفين أو يُلف حول الرقبة ويُسدل على الجزء العلوي من الجسم والذراعين.
شِيْلة: (بالعامية الخليجية). قماش بطول معين تضعه الـمرأة على رأسها كحجاب أو غطاء، وتُسمّى أيضاً وقَايَة، ومِلْفَع. قماشها عادة شفاف من التُّوْل (تُوْر) أو الحرير أو الشيفون (سَارِي) أو الشاش القطني الذي يُدعى (وَسْمَة) أو (نِدْوَة) أو (نِيْل).
وُلدت خديجة -
أُمّ: (بالفصحى). مفردة تستخدم بالعربية لوصف شيء حسب أهم صفة به كأن يقال "أم مشاخص" نسبة إلى زينة الذهب على الزي، أو لمناداة المرأة في المشرق العربي للدلالة على احترامها، فهي لا تُخاطب باسمها إنما باسم ابنها الأكبر، فيقال لها مثلاً "أم محمد.".
ميزات القطعة
تمّت خياطة هذا الوشاج البسيط (
شِيْلة: (بالعامية الخليجية). قماش بطول معين تضعه الـمرأة على رأسها كحجاب أو غطاء، وتُسمّى أيضاً وقَايَة، ومِلْفَع. قماشها عادة شفاف من التُّوْل (تُوْر) أو الحرير أو الشيفون (سَارِي) أو الشاش القطني الذي يُدعى (وَسْمَة) أو (نِدْوَة) أو (نِيْل).
تُور: (بالعامية الخليجية. أصل الكلمة من الفرنسية:Tulle، وبالفصحى: تًوْل). تشير المفردة إلى القماش الشبكي الرقيق المصنوع من القطن أو الحرير أو النايلون أو الكتّان، ويُستخدم لخياطة الأوشحة والملابس. بالعامية الإماراتية تم قلب اللام إلى راء.
طَرْحَة: (بالفصحى: طَيلَسان)، يستخدم المصطلح في بعض أجزاء الوطن العربي، هو
شَاش: (بالفصحى). نسيج شبكي رقيق للغاية مصنوع من الحرير أو الكتان أو القطن.
موسلين: (بالعربية: الموصل - مدينة في العراق، أو الفرنسية: موس - رغوة، يرادفها: مُلمُل، مِلمِل)، تشكيلة رائعة من القطن المنسوج السادة الفريد من نوعه في دلتا الغانج - أنهار الغانج، بادما، وميجنا. المصطلح إما مشتق من "الموصل"، أو "الموس" بسبب وزنه الخفيف وقوامه الرقيق.
بُوْ_نَفَّة: (بُوْ: بالفصحى أَبُو، نَفَّة: بذرأو حبوب، يرادفها: بو_نونة، نَف_المَطَر: (بالفصحى: قطرات المطر، يرادفها: بو_نونة، بو_نفة)، يستخدم المصطلح بالعامية في منطقة الخليج العربي لتحديد الزخارف المنقطة، المزينة بنقوش صغيرة تشبه الدبابيس والمنسوجة عموماً في القماش الشبكي الشفاف، تستخدم بشكل أساسي في الأوشحة (شيل) والألبسة العلوية (أثواب). أثْوَاب: (بالعامية، والمفرد: ثْوْب، تُوْب. بالفصحى: أثْوَاب، والمفرد: ثَوْب). هو كساء واسع يغطي الجسم ويستره. يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل.نف_المطر
)، يستخدم المصطلح بالعامية في منطقة الخليج العربي لتحديد الزخارف المنقطة، المزينة بنقوش صغيرة تشبه الدبابيس والمنسوجة عموماً في القماش الشبكي الشفاف، تستخدم بشكل أساسي في الأوشحة (شيل) والألبسة العلوية (أثواب
).
بُوْ_نُوْنَة: (بُوْ: بالفصحى أَبُو، نُونة: النقدة أو النقطة، يرادفها: بو_نفة، نَف_المَطَر: (بالفصحى: قطرات المطر، يرادفها: بو_نونة، بو_نفة)، يستخدم المصطلح بالعامية في منطقة الخليج العربي لتحديد الزخارف المنقطة، المزينة بنقوش صغيرة تشبه الدبابيس والمنسوجة عموماً في القماش الشبكي الشفاف، تستخدم بشكل أساسي في الأوشحة (شيل) والألبسة العلوية (أثواب). أثْوَاب: (بالعامية، والمفرد: ثْوْب، تُوْب. بالفصحى: أثْوَاب، والمفرد: ثَوْب). هو كساء واسع يغطي الجسم ويستره. يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل.نف_المطر
)، يستخدم المصطلح بالعامية في منطقة الخليج العربي لتحديد الزخارف المنقطة، المزينة بنقوش صغيرة تشبه الدبابيس والمنسوجة عموماً في القماش الشبكي الشفاف، تستخدم بشكل أساسي في الأوشحة (شيل) والألبسة العلوية (أثواب
).
عموماً، تسدل المرأة هذا الغطاء على رأسها وتلفه بطريقة تجعله يغطي معظم الجسم. وفي فترة قديمة كانت تُترك حواف هذ النوع من الأغطية من دون خياطة، وفيما بعد خيطت الحواف يدوياً بغرزة بسيطة.
وهناك طرائق أخرى شائعة لارتداء هذا النوع من الأوشحة، فتشد المرأة الجزء العلوي من الوشاح المسدل على الرأس ليغطي الوجه كاملاً وفسحة الصدر، كما بإمكانها إمساك إحدى الزوايا الملتفة بكلتا يديها ومن ثم قلبها بما يمكّنها من تغطية وجهها كاملاً ورقبتها وصدرها. ومن شأن هاتين الطريقتين تشكيل غشاء يخفي رأس وجسم المرأة، وهذا هو مصدر مصطلح (
غِشْوَة: (بالفصحى. من فعل غَشَّى أي غطّى). تستخدم المفردة في الخليج للدلالة على أي قماش يشبه الشال أو الحجاب (شيلة) يتم لفه على الرأس ويُستخدم لإخفاء الوجه.
الكلمات الدالة: وقاية