الاسم المحلي: | ثوب_كندورة ذايل |
الفئة: | طقم لباس علوي وقميص |
التصنيف: | نسائي |
المنشأ: | الإمارات |
المنطقة: | أبو ظبي |
النطاق: | آسيا، الخليج العربي، الإمارات |
القياس: | الطول: 186 سم العرض: 150 سم |
الخامة: | حرير |
التقنيات: | خياطة آلية تزيين يدوي |
اللون: | |
العناصر الزخرفية: | نباتية |
المصدر: | هدية، الشيخة مريم بنت سعيد بن طحنون آل نهيان، أبو ظبي 2018 |
الموقع: | بيت الأزياء التقليدية، متحف الشندغة، دبي، الإمارات |
الوضع الراهن: | مُعار |
رقم السجل: | ZI2018.50082 UAE |
ملاحظة عن القطعة
هذه القطعة (
ثُوْب_كَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى قطعتي ملابس تتكونان من لباس علوي (ثوب) وقميص (كندورة) يتم ارتدؤهما فوق بعضهما البعض، وبعد التسعينيات تطور ت خياطتهما، فتمت درازتهما معاً عند خط العنق، وهو ما خلق زياً واحداً ، بحيث أصبحت الكندورة بمثابة
بَطَانَة: (بالفحصى) القماش المبطن للملابس.
شِيْلة: (بالعامية الخليجية). قماش بطول معين تضعه الـمرأة على رأسها كحجاب أو غطاء، وتُسمّى أيضاً وقَايَة، ومِلْفَع. قماشها عادة شفاف من التُّوْل (تُوْر) أو الحرير أو الشيفون (سَارِي) أو الشاش القطني الذي يُدعى (وَسْمَة) أو (نِدْوَة) أو (نِيْل).
تاريخ القطعة
تم ارتداء طقم الحناء هذا بأكمله لمرة واحدة فقط في ليلة الحناء (
لَيْلَة الحِنَّة:(بالفصحى: ليلة الحِنَّاء). هي حفلة تقليدية تُقام في عدد من الدول العربية والأفريقية قبل ليلة الزفاف يحضر الأهل والأصدقاء المقربون، وخلالها يتم تزيين كفي وقدميها بنقوش الحِنَّاء بتصاميم معقدة.
أُمّ: (بالفصحى). مفردة تستخدم بالعربية لوصف شيء حسب أهم صفة به كأن يقال "أم مشاخص" نسبة إلى زينة الذهب على الزي، أو لمناداة المرأة في المشرق العربي للدلالة على احترامها، فهي لا تُخاطب باسمها إنما باسم ابنها الأكبر، فيقال لها مثلاً "أم محمد.".
عرفت
د. ريم طارق المتولي: مؤسِّسة مبادرة زَيّ، شخصية عامة، متحدثة وكاتبة، أمينة عامة وخبيرة استشارية في الفن والعمارة الإسلامية والتصميم الداخلي والأزياء التاريخية والتراث الإماراتي.
ميزات القطعة
قبل ظهور النفط في منطقة الخليج كانت
لَيْلَة الحِنَّة:(بالفصحى: ليلة الحِنَّاء). هي حفلة تقليدية تُقام في عدد من الدول العربية والأفريقية قبل ليلة الزفاف يحضر الأهل والأصدقاء المقربون، وخلالها يتم تزيين كفي وقدميها بنقوش الحِنَّاء بتصاميم معقدة.
ذلك التقليد الجديد أدى إلى ظهور التنافس في الاستعراض والبذخ في الحفلات التي أصبحت تشتمل على أنماط متنوعة من الموسيقى والغناء والأطعمة، مع زيادة في عدد المدعوات، حيث اتسعت الدائرة لتضم المئات أحياناً من القريبات والصديقات والزميلات. أما الملابس التي كانت ترتديها العروس المخفية وهي جالسة على منصة صغيرة مرتفعة؛ فهي محور الجاذبية خلال العرض، وهو ما ينعكس في طقم الحنَّاء هذا.
وطقم ليلة الحنَّاء بأكمله هو انعكاس للمزاوجة بين العادات القديمة والجديدة والمحلية والمستوردة في المنطقة، فإلى جانب احترام تقليد إخفاء العروس ابتُكرت أساليب أكثر ترفاً لإبرازها خلال الحفل.
قبل الثمانينيات كان الذوق العام يسمح بوجود تضارب في ألوان وتقنيات اللباس التقليدي، لهذا كانت المرأة ترتدي ثوباً مناقضاً للكندورة. لكن مع تطورهذا الذوق دخلت عادة خياطة الطقم المتطابق، والذي عُرف باسم (
ثُوْب_وكَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى الزي المكون من لباس علوي (
ثَوب: (بالعربية، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان، يرادفها: تُوب). كساء أو لباس. يمكن نطقها ثُوْب: (بالعربية: ثَوب، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان)، تلفظ أيضاً: ثَوب، تُوب حسب المنطقة، كساء أو لباس. سترة تشبه القميص يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل في منطقة الخليج العربي. تُوب: (بالعربية، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان، يرادفها: تُوب). كساء أو لباس. يمكن نطقها ثَوب أو ثُوب حسب اللهجة المحلية. سترة تشبه القميص يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل.
كَنْدُوْرَة: (بالعربية، الجمع: كنادير، يرادفها: دِشْدَاشَة، دَرَّاعَة، قَنْدُوْرَة، غَنْدُوْرَة، جَلَّابِيَّة، جَلَّابَة، قَفطَان، مَقْطَع، تُوْب أو ثُوْب). هي قَمِيص: (بالفصحى. من فعل قَمَصَ، والجمع أقْمِصة، قُمصان)، لباس فضفاض يغطي أعلى الجسم، يرتديه الرجال والنساء. يمتد عادة أسفل الخصر وعادة ما يقترن ببنطال (سروال). وفي المغرب يشير الى لباس تحتي يُلبس تحت القفطان.
ثُوْب_كَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى قطعتي ملابس تتكونان من لباس علوي (ثوب) وقميص (كندورة) يتم ارتدؤهما فوق بعضهما البعض، وبعد التسعينيات تطور ت خياطتهما، فتمت درازتهما معاً عند خط العنق، وهو ما خلق زياً واحداً ، بحيث أصبحت الكندورة بمثابة
بَطَانَة: (بالفحصى) القماش المبطن للملابس.
والقطعة المرفقة تمت خياطتها من
.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:
أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.
مْنَغَّد: (بالفصحى من فعل نَقَد أي أعطى مالاً. بالعامية: نَقْدَة، تَلِّي). لأن الفضة كانت عملة معدنية فقد أصبح المصطلح يشير إلى القماش المزخرف والمطرَّز بشرائط التَّلِّي الفضية (الخوص) بأشكال تشبه النقط. حرف القاف في بعض المناطق العربية يُلفظ (غ).
خُوْص: (بالفصحى: ورق النخيل. المفرد: خُوْصَة). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى الشرائط المعدنية الدقيقة التي تشبه أوراق النخيل، ومنها تُصنع التَّلِّي.
ونظراً لرقة
.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:
أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.
تُور: (بالعامية الخليجية. أصل الكلمة من الفرنسية:Tulle، وبالفصحى: تًوْل). تشير المفردة إلى القماش الشبكي الرقيق المصنوع من القطن أو الحرير أو النايلون أو الكتّان، ويُستخدم لخياطة الأوشحة والملابس. بالعامية الإماراتية تم قلب اللام إلى راء.
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
حَلْج: (بالعامية الخليجية، الجمع حْلُوْج. بالفصحى: حَلِق، الجمع حُلُوْق). مفردة تُطلق على الحلق أو على محيط
خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).
بِدْحَة: (بالعامية الإماراتية. بالفصحى من فعل: قَطَعَ، شَقَّ). تشير المفردة إلى منطقة الصدر في الثُّوْب التي يتم تزيينها بالتطريز أو بتقنيات أخرى.
حْيُوْل: (بالعامية الإماراتية: حجول، والمفرد: حِجْل) ، يشير المصطلح إلى الأساور التي يتم تزيين الساعدين أو أسفل الساقين بها. ويمكن استخدام المصطلح أيضاً للإشارة إلى الزينة على الموجودة على الملابس عند وضعها على المعصمين أو على كفتي السروال. حرف الجيم بالعامية يُقلب في بعض المناطق العربية إلى (ي).
مع مرور الوقت – وكما في هذا المثال – اتسعت فتحة الصدر للكشف عن مساحة أكبر تُبرز القلائد الغربية المرصعة بالجواهر، والتي أصبحت أكثر شعبية مع ازدياد الثروة في المنطقة. وهذا بدوره أدى إلى زيادة التطريز الثقيل الذي امتد على الكتفين وتدفق إلى أعلى الكمين، ومع مرور الوقت تمت المبالغة في ارتفاع وعرض وتطريز البدحة.