• الرئيسية
  • |
  • حول زَيّ
  • |
  • مجموعة زَيّ
    • الأرشيف الرقميّ
    • القاموس
    • المدوّنة
  • |
  • فعاليّاتنا
  • |
  • الوسائط
    • الصحافة والإعلام
    • النشرات الإخبارية
  • |
  • أصدقاء مُبادرة زَيّ
  • |
  • المتجر الإلكتروني
  • دخول
  • عربي
  • |
  • EN
  • تواصل معنا
  • شركاؤنا
  • الدليل
  • نشرة
  • فيديو
  • متجر زَيّ
النشرة البريدية

سياسة الخصوصية

© مبادرة زَيّ - كل ما ورد في موقع زيّ من محتوى وصور محمي بموجب حقوق الطبع والنشر. وجميع الحقوق محفوظة للموقع.إن إعادة استخدام المحتوى والصور من دون إذن من صاحب الموقع تحت طائلة المسؤولية القانونية.

المملكة المتحدة: مؤسسة خيرية مسجلة (1182725#) تنظمها لجنة المؤسسات الخيرية لإنكلترا وويلز.

ادعم زَيّ
تبرّع
تم تطوير الموقع من قبل م.طلال هشام سلطان
للأعلى
  • Example
    Example
    Product Image 1
  • Example
    Example
    Product Image 2
  • Example
    Example
    Product Image 3
  • Example
    Example
    Product Image 4
  • Example
    Example
    Product Image 5
  • Example
    Example
    Product Image 6
  • Example
    Example
    Product Image 7
  • Example
    Example
    Product Image 8
  • Example
    Example
    Product Image 9
  • Example
    Example
    Product Image 10
  • Example
    Example
    Product Image 11
  • Example
    Example
    Product Image 12
  • Example
    Example
    Product Image 13
  • Example
    Example
    Product Image 14

1 of 14

  • Product Image 1
  • Product Image 2
  • Product Image 3
  • Product Image 4
  • Product Image 5
  • Product Image 6
  • Product Image 7
  • Product Image 8
  • Product Image 9
  • Product Image 10
  • Product Image 11
  • Product Image 12
  • Product Image 13
  • Product Image 14

لباس علوي وقميص مزيّن مع ذيل - ليلة الحناء – الإمارات

للخلف
الاسم المحلي: ثوب_كندورة ذايل
الفئة: طقم لباس علوي وقميص    
التصنيف:نسائي    
المنشأ: الإمارات
المنطقة:أبو ظبي
النطاق:آسيا، الخليج العربي، الإمارات
القياس:الطول: 186 سم العرض: 150 سم
الخامة:حرير    
التقنيات: خياطة آلية    تزيين يدوي    
اللون:
العناصر الزخرفية: نباتية    
المصدر: هدية، الشيخة مريم بنت سعيد بن طحنون آل نهيان، أبو ظبي 2018
الموقع: بيت الأزياء التقليدية، متحف الشندغة، دبي، الإمارات
الوضع الراهن: مُعار
رقم السجل: ZI2018.50082 UAE

ملاحظة عن القطعة

هذه القطعة (

ثوب_كندورة

ثُوْب_كَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى قطعتي ملابس تتكونان من لباس علوي (ثوب) وقميص (كندورة) يتم ارتدؤهما فوق بعضهما البعض، وبعد التسعينيات تطور ت خياطتهما، فتمت درازتهما معاً عند خط العنق، وهو ما خلق زياً واحداً ، بحيث أصبحت الكندورة بمثابة

بطانة

بَطَانَة: (بالفحصى) القماش المبطن للملابس. 

للثوب.

) هي إحدى القطع الثلاث المكوّنة لطقم الحناء. القطعتان الأخريان هما الوشاح (
شيلة

شِيْلة: (بالعامية الخليجية). قماش بطول معين تضعه الـمرأة على رأسها كحجاب أو غطاء، وتُسمّى أيضاً وقَايَة، ومِلْفَع. قماشها عادة شفاف من التُّوْل (تُوْر) أو الحرير أو الشيفون (سَارِي) أو الشاش القطني الذي يُدعى (وَسْمَة) أو (نِدْوَة) أو (نِيْل).

) (ZI2018.50082a UAE) ، واللباس الداخلي (الـصروال) (ZI2018.50082b UAE).

 

تاريخ القطعة

تم ارتداء طقم الحناء هذا بأكمله لمرة واحدة فقط في ليلة الحناء (

ليلة_الحنة

لَيْلَة الحِنَّة:(بالفصحى: ليلة الحِنَّاء). هي حفلة تقليدية تُقام في عدد من الدول العربية والأفريقية قبل ليلة الزفاف يحضر الأهل والأصدقاء المقربون، وخلالها يتم تزيين كفي وقدميها بنقوش الحِنَّاء بتصاميم معقدة.

) من قبل الشيخة مريم بنت سعيد بن طحنون آل نهيان من أبو ظبي عند زواجها من الشيخ مروان بن راشد المعلا من
أم

أُمّ: (بالفصحى). مفردة تستخدم بالعربية لوصف شيء حسب أهم صفة به كأن يقال "أم مشاخص" نسبة إلى زينة الذهب على الزي، أو لمناداة المرأة في المشرق العربي للدلالة على احترامها، فهي لا تُخاطب باسمها إنما باسم ابنها الأكبر، فيقال لها مثلاً "أم محمد.".

القيوين عام 2010. وصممت هذا الزي خالتها الشيخة موزة بنت حمدان آل نهيان.

عرفت

د. ريم طارق المتولي

د. ريم طارق المتولي: مؤسِّسة مبادرة زَيّ، شخصية عامة، متحدثة وكاتبة، أمينة عامة وخبيرة استشارية في الفن والعمارة الإسلامية والتصميم الداخلي والأزياء التاريخية والتراث الإماراتي.

الشيخة مريم منذ ولادتها، فهي ووالدتها الشيخة فاخرة بنت مبارك آل نهيان صديقتان منذ الطفولة. وقد كان لمجموعة مُبادرة زَيّ الحظ بامتلاك مجموعة من ملابس الشيخة الشابة.

 

ميزات القطعة

قبل ظهور النفط في منطقة الخليج كانت

ليلة_الحنة

لَيْلَة الحِنَّة:(بالفصحى: ليلة الحِنَّاء). هي حفلة تقليدية تُقام في عدد من الدول العربية والأفريقية قبل ليلة الزفاف يحضر الأهل والأصدقاء المقربون، وخلالها يتم تزيين كفي وقدميها بنقوش الحِنَّاء بتصاميم معقدة.

الإماراتية تقليدياً متواضعة، تحضرها بشكل أساسي بنات العائلة والصديقات المقربات. في الثمانينيات وعندما زادت الوفرة في الثروة وبدأ االناس بالتنافس في المجتمع دخلت عادة ارتداء الملابس خضراء اللون في حفل الحناء من الدول المجاورة.

ذلك التقليد الجديد أدى إلى ظهور التنافس في الاستعراض والبذخ في الحفلات التي أصبحت تشتمل على أنماط متنوعة من الموسيقى والغناء والأطعمة، مع زيادة في عدد المدعوات، حيث اتسعت الدائرة لتضم المئات أحياناً من القريبات والصديقات والزميلات. أما الملابس التي كانت ترتديها العروس المخفية وهي جالسة على منصة صغيرة مرتفعة؛ فهي محور الجاذبية خلال العرض، وهو ما ينعكس في طقم الحنَّاء هذا.

وطقم ليلة الحنَّاء بأكمله هو انعكاس للمزاوجة بين العادات القديمة والجديدة والمحلية والمستوردة في المنطقة، فإلى جانب احترام تقليد إخفاء العروس ابتُكرت أساليب أكثر ترفاً لإبرازها خلال الحفل.

قبل الثمانينيات كان الذوق العام يسمح بوجود تضارب في ألوان وتقنيات اللباس التقليدي، لهذا كانت المرأة ترتدي ثوباً مناقضاً للكندورة. لكن مع تطورهذا الذوق دخلت عادة خياطة الطقم المتطابق، والذي عُرف باسم (

ثوب_وكندورة

ثُوْب_وكَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى الزي المكون من لباس علوي (

ثوب

ثَوب: (بالعربية، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان، يرادفها: تُوب). كساء أو لباس. يمكن نطقها

ثوب

ثُوْب: (بالعربية: ثَوب، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان)، تلفظ أيضاً: ثَوب، تُوب حسب المنطقة، كساء أو لباس. سترة تشبه القميص يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل في منطقة الخليج العربي.

أو
توب

تُوب: (بالعربية، والجمع أَثْوَاب/ثِيْبَان، يرادفها: تُوب). كساء أو لباس. يمكن نطقها ثَوب أو ثُوب حسب اللهجة المحلية. سترة تشبه القميص يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل. 

حسب اللهجة المحلية.
سترة سِتْرة: ما تُستَر به العورة. والمصدر سِتَار. والسِّتْري والسُّتْرة: رداء قصير يُلبس فوق الثياب، الجمع سَترات وسِتْرات، وبالعامية سُتَر.
تشبه القميص يرتديه الرجال والنساء في شبه الجزيرة العربية، العراق، بلاد الشام، السواحل الجنوبية والجنوبية الغربية وضفاف الخليج العربي وفي الجزر الإيرانية، وشرق وغرب أفريقيا. قد يشير المصطلح إلى اللباس البدوي النسائي مربع الشكل.
 

) وقميص (
كندورة

كَنْدُوْرَة: (بالعربية، الجمع: كنادير، يرادفها: دِشْدَاشَة، دَرَّاعَة، قَنْدُوْرَة، غَنْدُوْرَة، جَلَّابِيَّة، جَلَّابَة، قَفطَان، مَقْطَع، تُوْب أو ثُوْب). هي

قميص

قَمِيص: (بالفصحى. من فعل قَمَصَ، والجمع أقْمِصة، قُمصان)، لباس فضفاض يغطي أعلى الجسم، يرتديه الرجال والنساء. يمتد عادة أسفل الخصر وعادة ما يقترن ببنطال (سروال). وفي المغرب يشير الى لباس تحتي يُلبس تحت القفطان.

فضفاض بكمين
باطوال مختلفة، يغطي كامل الجسم مع فتحة عنق أمامية. لكل منطقة عربية مصطلح مختلف لما هو في الأساس لباس مشابه مع اختلافات صغيرة. 

) والذي تطور بعد الثمانينات ليصبح كطقم واحد.

). وفي التسعينيات تطور هذا النوع من الألبسة حيث تمّ دمج القطعتين المتطابقتين بفتحة عنق واحدة فأصبحا قطعة موحدة تُدعى
ثوب_كندورة

ثُوْب_كَنْدُوْرَة: (بالعامية الإماراتية). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى قطعتي ملابس تتكونان من لباس علوي (ثوب) وقميص (كندورة) يتم ارتدؤهما فوق بعضهما البعض، وبعد التسعينيات تطور ت خياطتهما، فتمت درازتهما معاً عند خط العنق، وهو ما خلق زياً واحداً ، بحيث أصبحت الكندورة بمثابة

بطانة

بَطَانَة: (بالفحصى) القماش المبطن للملابس. 

للثوب.

يتم ارتداؤها في المناسبات الاجتماعية.

والقطعة المرفقة تمت خياطتها من

حرير

.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:

أطلس

أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.

)، مصطلح شائع للحرير في الوطن العربي وخاصة بلاد الشام..

شيفون فرنسي، وفيها تتضح عدة ميزات، وهي قطعة القماش نصف الدائرية – كلوش – التي أضيفت من الخلف كالذيل وتُدعى محلياً (
ذايل ذَايِل: (بالفصحى: ذيل). تشير المفردة بالخليجية إلى الذيل المثبت خلف الثُّوب بغرض تزيينه والدلالة على المكانة العالية لمرتديته.
)، بالإضافة إلى تزيينها بأحجار سواروفسكي (كريستال_كي) بانعكاسات ألوان قوس قزح، وبالخرز والـترتر، وذلك بأسلوب يستحضر نمط اللباس التقليدي المنقد (
منغد

مْنَغَّد: (بالفصحى من فعل نَقَد أي أعطى مالاً. بالعامية: نَقْدَة، تَلِّي). لأن الفضة كانت عملة معدنية فقد أصبح المصطلح يشير إلى القماش المزخرف والمطرَّز بشرائط التَّلِّي الفضية (الخوص) بأشكال تشبه النقط. حرف القاف في بعض المناطق العربية يُلفظ (غ).

) الذي كان يُزين بنثرات تصنع من أسلاك الفضة (
خوص

خُوْص: (بالفصحى: ورق النخيل. المفرد: خُوْصَة). يُستخدم المصطلح للإشارة إلى الشرائط المعدنية الدقيقة التي تشبه أوراق النخيل، ومنها تُصنع التَّلِّي.

).

ونظراً لرقة

حرير

.حَرِيْر: (بالعربية، يرادفها:

أطلس

أطلس: (باللاتينية: أتيكوس أطلس – فراشة كبيرة تنتج الحرير؛ من اليونانية: أطلس – شخصية من الأساطير اليونانية؛ يرادفها: حرير)، مصطلح شائع للحرير في العالم العربي وخاصة بلاد الشام.

)، مصطلح شائع للحرير في الوطن العربي وخاصة بلاد الشام..

الشيفون هذا وكونه لا يحتمل الزينة الثقيلة؛ فقد أضيف للـثوب من أجل دعمه نسيج أخضر زمردي اللون من التول (
تور

تُور: (بالعامية الخليجية. أصل الكلمة من الفرنسية:Tulle، وبالفصحى: تًوْل). تشير المفردة إلى القماش الشبكي الرقيق المصنوع من القطن أو الحرير أو النايلون أو الكتّان، ويُستخدم لخياطة الأوشحة والملابس. بالعامية الإماراتية تم قلب اللام إلى راء.

)، وذلك حول
خط

خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).

العنق (
حلج

حَلْج: (بالعامية الخليجية، الجمع حْلُوْج. بالفصحى: حَلِق، الجمع حُلُوْق). مفردة تُطلق على الحلق أو على محيط

خط

خَطّ: (بالفصحى، أي السطر، والجمع خطوط).

العنق في الثوب أو الكندورة. حرف القاف يُقلب في بعض المناطق العربية إلى (ج).

) والمحور المركزي (
بدحة

بِدْحَة: (بالعامية الإماراتية. بالفصحى من فعل: قَطَعَ، شَقَّ). تشير المفردة إلى منطقة الصدر في الثُّوْب التي يتم تزيينها بالتطريز أو بتقنيات أخرى. 

) والدرزات، وسواري (
حيول

حْيُوْل: (بالعامية الإماراتية: حجول، والمفرد: حِجْل) ، يشير المصطلح إلى الأساور التي يتم تزيين الساعدين أو أسفل الساقين بها. ويمكن استخدام المصطلح أيضاً للإشارة إلى الزينة على الموجودة على الملابس عند وضعها على المعصمين أو على كفتي السروال. حرف الجيم بالعامية يُقلب في بعض المناطق العربية إلى (ي).

) كمي الكندورة. وهذه القطعة هي مثال على ارتقاء الحرفية في الخياطة الإماراتية المحلية مقارنة مع ما كان عليه الحال في القرن الماضي.

مع مرور الوقت – وكما في هذا المثال – اتسعت فتحة الصدر للكشف عن مساحة أكبر تُبرز القلائد الغربية المرصعة بالجواهر، والتي أصبحت أكثر شعبية مع ازدياد الثروة في المنطقة. وهذا بدوره أدى إلى زيادة التطريز الثقيل الذي امتد على الكتفين وتدفق إلى أعلى الكمين، ومع مرور الوقت تمت المبالغة في ارتفاع وعرض وتطريز البدحة.

من نفس المجموعة

    قطع ذات صلة